الإثنين, يونيو 23, 2025
  • إتصل بنا
  • إدارة التحرير
قنا24
  • الرئيسية
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
  • تقارير
  • مجتمع مدني
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • اقتصاد
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عالمي
  • كتاب الرأي
  • منوعات
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • فن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
  • تقارير
  • مجتمع مدني
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • اقتصاد
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عالمي
  • كتاب الرأي
  • منوعات
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • فن
No Result
View All Result
No Result
View All Result
qana24.com

Home تقارير

أخبار حديثة ذات صلة

برعاية المحرمي ودعم اماراتي..حزمة مشاريع تنموية وخدمية في ابين

برعاية المحرمي ودعم اماراتي..حزمة مشاريع تنموية وخدمية في ابين

by قنا24
29/01/2025
0

...

القوات الأمريكية تضبط شحنة أسلحة إيرانية في طريقها إلى الحوثيين

تقرير: هدنة غزة تربك حسابات الحوثيين

by قنا24
18/01/2025
0

...

تقرير: الفساد والفشل يدفعان اليمنيين إلى الشارع

تقرير: الفساد والفشل يدفعان اليمنيين إلى الشارع

by قنا24
15/01/2025
0

...

الأكثر قراءة

آثار أقدام سيدنا آدم على قمة سرانديب.. حكاية الأرض والسماء

آثار أقدام سيدنا آدم على قمة سرانديب.. حكاية الأرض والسماء

by قنا24
08/09/2024
0

الحرب تطال صناعة الأسمنت

الحرب تطال صناعة الأسمنت

by قنا24
25/05/2025
0

القوات الأمريكية تضبط شحنة أسلحة إيرانية في طريقها إلى الحوثيين

تقرير: لماذا تصر منظمات أممية على العمل في مناطق الحوثي؟

by قنا24
29/01/2025
0

تقرير: لماذا تصر منظمات أممية على العمل في مناطق الحوثي؟

قنا24by قنا24
29/01/2025
ShareTweetSendShare

قنا24 | أشرف خليفة

ما زالت العديد من المنظمات الأممية والهيئات الدولية العاملة في اليمن، تحجم عن نقل مقارها الرئيسة من صنعاء إلى عدن.

وعدن هي المدينة المُعلن عنها عاصمة مؤقتة للبلاد، منذ العام 2015، وتحظى باعتراف أممي ودولي وإقليمي بذلك، حيث اتخذتها السلطة الرئاسية والحكومة الشرعية مقرًّا رسميًّا لها.

ووجهت الحكومة اليمنية العديد من الدعوات، التي تُطالب تلك الجهات بنقل مقارها من صنعاء إلى عدن، مع فتح حسابات مصرفية في البنك المركزي اليمني في عدن. 

ومع ذلك فإن العديد من هذه المنظمات ظلت مستمرة في أداء عملها من داخل المناطق التي تُسيطر عليها ميليشيا الحوثي، ولم تستجب لدعوات الحكومة الشرعية، رغم الوعود والضمانات بتوفير الأجواء الملائمة لأداء مهامها على أكمل وجه.

اقرأ أيضاً

برعاية المحرمي ودعم اماراتي..حزمة مشاريع تنموية وخدمية في ابين

تقرير: هدنة غزة تربك حسابات الحوثيين

وأثار ذلك العديد من الشكوك إزاء إصرار هذه المنظمات على البقاء في صنعاء، مع كل الممارسات التعسفية التي تنتهجها ميليشيا الحوثي ضدها، من تحجيم دورهم وفرض الإملاءات عليها، فضلا عن الاستحواذ على المساعدات.

ولم يقتصر الأمر على هذا الحدّ، بل وصل إلى اختطاف الموظفين اليمنيين العاملين في هذه المنظمات، وهو ما بدأ مطلع شهر يونيو/حزيران من العام الماضي واستمر في الأشهر التالية بوتيرة ضيقة، إلى أن تجدّد خلال الأيام القليلة الأخيرة بوتيرة عالية ومتصاعدة.

وأجبرت عمليات الاختطاف هذه الأمم المتحدة على التعاطي مع القضية بشكل أكثر جدية، إذ أعلنت يوم الجمعة الماضي، تعليق جميع تحركاتها الرسمية في المناطق اليمنية الخاضعة لسيطرة الحوثيين، وذلك حتى إشعار آخر، عازية القرار لضمان سلامة موظفيها بعد أن شنّ الحوثيون حملة اختطافات جديدة على الموظفين في صنعاء.

ويلصق الحوثيون بالموظفين المعتقلين تهم التجسس والتخابر مع دول تصفها بالمعادية لها، ما يُرجّح تعرضهم لانتهاكات جسيمة من المتوقع ممارستها عليهم داخل السجون الحوثية.

https://www.eremnews.com/news/arab-world/u5x5u3u

وكيل وزارة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان لقطاع الشراكة والتعاون الدولي في الحكومة اليمنية المُعترف بها دوليًّا نبيل عبدالحفيظ، يقول: “خلال السنوات العشر الماضية، كانت هناك جهود متواصلة من قبل الحكومة اليمنية لضمان أن تعمل المنظمات الدولية وفقًا لما هو متعارف عليه عالميًّا، بحيث تتواجد على الأقل بفروعها الرئيسة حيثما توجد الحكومة الشرعية”.

وأضاف عبدالحفيظ، لـ”إرم نيوز”: “على مدى هذه السنوات، استمرت عملية انتقال المنظمات إلى عدن، ويمكننا القول إن هناك فرقًا كبيرًا بين الوضع في السنوات الماضية والوضع الحالي، حيث أصبح عدد كبير من المنظمات بالفعل موجودًا في عدن”.

واستدرك بالقول: “مع ذلك، لا تزال العديد من المنظمات الأخرى تبرر استمرار وجودها في مناطق سيطرة الميليشيات الحوثية بحجة أن معدلات الفقر هناك أعلى، وأن احتياجات المواطنين في تلك المناطق أكبر”.

وأكد عبدالحفيظ: “أصبح الوضع في صنعاء غير آمن، خاصة مع استمرار الميليشيات في تهديد الملاحة الدولية والقيام بضربات تؤدي بدورها إلى ضربات مضادة من قبل القوى الدولية؛ مما يجعل صنعاء بيئة غير آمنة للعمل”.

 وكشف المسؤول اليمني أن “الميليشيا الحوثية تمارس ضغوطًا على المنظمات الدولية، ما يؤدي إلى انحراف عملها عن أهدافه الإنسانية، فبدلًا من تقديم المساعدات للمحتاجين، يتم توجيه جزء كبير منها لصالح ما يُسمى بـ(المجهود الحربي) للحوثيين، أو لصالح منظمات تابعة لهم، ما يجعل هذه الجهود غير مثمرة على أرض الواقع لصالح المواطنين اليمنيين المحتاجين”.

وأشار إلى أنه “منذ يونيو حزيران الماضي، تصاعدت وتيرة عمليات اختطاف الموظفين الأمميين التابعين للمنظمات الدولية على يد الميليشيات الحوثية، حيث استمرت هذه العمليات لتشمل دفعات جديدة من المختطفين”.

وأضاف أن “هذا الأمر يضع موظفي المنظمات الدولية في خطر داهم، مما يجعل استمرار عمل هذه المنظمات في صنعاء مجازفة كبيرة بحياة موظفيها”.

وأكد أنه “في ظل هذه التطورات، لم يعد أمام المنظمات الدولية أي مبرر للاستمرار في صنعاء”، لافتًا إلى أن “بعض المنظمات بدأت بالفعل في سحب أرصدتها من البنوك في صنعاء، تمهيدًا لهذه الخطوة”.

بدوره، يقول وكيل وزارة الإعلام اليمنية أسامة الشرمي: “يُفضّل بعض الموظفين الدوليين العمل من داخل صنعاء، ويبدو أن لديهم ارتباطات بشكل أو بآخر مع جماعة الحوثي، كما أن الحوثيين عمدوا إلى تصفية الكوادر المؤهلة واستبدالهم بعناصر موالية لهم أو حاصلة على تزكية أمنية من الميليشيا”.

ولفت الشرمي، خلال حديثه لـ”إرم نيوز”، إلى أنه “من بين النقاط المثيرة للجدل أيضًا، موقف المنسق المقيم للأمم المتحدة، حيث صمّم على البقاء داخل العاصمة المحتلة صنعاء والتعاون مع ميليشيا الحوثي”.

وأضاف الشرمي: “كما شهدت العلاقة بين المنظمات الأممية والموظفين الدوليين العاملين في اليمن العديد من التجاوزات المشبوهة، بما في ذلك تهريب عناصر تابعة لإيران والحرس الثوري الإيراني عبر رحلات خاصة بالأمم المتحدة، بعلم بعض قيادات المنظمات الدولية العاملة في صنعاء”.

ونوه المسؤول اليمني إلى أن “هناك الكثير من التفاصيل التي يجب كشفها خلال هذه الفترة، خاصة مع بدء الأمم المتحدة في تبني موقف أكثر وضوحًا تجاه ممارسات ميليشيا الحوثي بحق موظفيها”، مؤكدًا أن “الوقت الآن هو وقت الوضوح”.

ويعتقد الشرمي أنه “منذ قدوم إدارة ترامب وتصنيف جماعة الحوثي جماعة إرهابية أجنبية، بدأت الأمم المتحدة في التفاعل مع هذا التوجه الأمريكي من خلال تعليق بعض أعمالها في صنعاء”.

وشدد بقوله: “ويجب علينا في المرحلة القادمة منع أي محاولات من قبل اللوبيات الدولية المتعاونة مع إيران، لإيجاد استثناءات تتيح استمرار عمل هذه المنظمات من داخل صنعاء”.

وأوضح أن ذلك “يُعرّض الجهود الإنسانية للاستغلال من قبل جماعة الحوثي، ويمنع المنظمات من العمل وفقًا للأهداف المرسومة لها من قبل المانحين والداعمين، بل وحتى وفقًا للمعايير العامة للأمم المتحدة”.

Share on FacebookShare on Twitter

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Next Post
تهديدات البحر الأحمر مستمرة رغم الوعود الحوثية

تهديدات البحر الأحمر مستمرة رغم الوعود الحوثية

الهلال الأحمر التركي يزود مستشفى الصداقة ومركز الأسرة بأجهزة طبية متطورة

الهلال الأحمر التركي يزود مستشفى الصداقة ومركز الأسرة بأجهزة طبية متطورة

qana24.com

جميع الحقوق محفوظة قنا24 © 2025.

اقسام الموقع

  • الرئيسية
  • أخبار
  • تقارير
  • مجتمع مدني
  • رياضة
  • اقتصاد
  • كتاب الرأي
  • منوعات
  • إتصل بنا
  • إدارة التحرير
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
  • تقارير
  • مجتمع مدني
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • اقتصاد
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عالمي
  • كتاب الرأي
  • منوعات
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • فن
  • إتصل بنا
  • إدارة التحرير

جميع الحقوق محفوظة قنا24 © 2025.

هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie لمزيد من المعلومات، يرجى قراءة. (سياسة الخصوصية)