الأحد, يونيو 15, 2025
  • إتصل بنا
  • إدارة التحرير
قنا24
  • الرئيسية
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
  • تقارير
  • مجتمع مدني
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • اقتصاد
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عالمي
  • كتاب الرأي
  • منوعات
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • فن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
  • تقارير
  • مجتمع مدني
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • اقتصاد
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عالمي
  • كتاب الرأي
  • منوعات
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • فن
No Result
View All Result
No Result
View All Result
qana24.com

Home كتاب الرآي

أخبار حديثة ذات صلة

الحرب تطال صناعة الأسمنت

الحرب تطال صناعة الأسمنت

by قنا24
25/05/2025
0

...

تدهور الأوضاع المعيشية وأولويات المعالجة

by فتاح المحرمي
18/05/2025
0

...

آآن لشبوة ان تقول : كفى!!!

آآن لشبوة ان تقول : كفى!!!

by قنا24
29/01/2025
0

...

الأكثر قراءة

آثار أقدام سيدنا آدم على قمة سرانديب.. حكاية الأرض والسماء

آثار أقدام سيدنا آدم على قمة سرانديب.. حكاية الأرض والسماء

by قنا24
08/09/2024
0

خواطر من حضرموت

لا تطمئنوا من غضب الشعب!!

by قنا24
20/07/2023
0

مجلس شبوة يحذر من انفجار الأوضاع في المحافظة “بلاغ صحفي”

مجلس شبوة يحذر من انفجار الأوضاع في المحافظة “بلاغ صحفي”

by قنا24
21/05/2025
0

لا تطمئنوا من غضب الشعب!!

قنا24by قنا24
20/07/2023
ShareTweetSendShare

مقالات | د. عيدروس النقيب

منذ دخول خدمات الكهرباء والمياه والصرف الصحي إلى عدن وبعض مدن الجنوب قبل نحو قرن من الزمان، لم تعرف هذه الخدمات انقطاعاً ولا تدهوراً مثلما وصلت إليه اليوم.
ربما لم تكن هذه الخدمات في زمن الاستعمار البريطاني عند المستوى الذي يلبي تطلعات سكان الجنوب، لكنها كانت في حالة تصاعد واتساع.
وبعد الاستقلال الوطني وقيام جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية مباشرةً شهدت هذه الخدمات بجانب الخدمات الطبية والتعليمية وغيرها كحق العمل والضمان الاجتماعي والتأمين الصحي وبناء منظومة القضاء ونشر مراكز الشرطة والأمن في معظم مدن ومديريات الجمهورية، أقول شهدت هذه الخدمات توسعاً غطى كل المناطق الحضرية وكاد أن يغطي معها المناطق الريفية التي انتقلت تدريجياً إلى مناطق حضرية أو شبه حضرية بصورة أو بأخرى، ولم يتوقف هذا التوسع إلا مع مايو 1990م، أما بعد 7 يوليو 1994م فقد بدأ العد التنازلي لكل هذه المعالم والمؤشرات التي تعبر في ما تعبر عن وجود دولة، حتى بلغ هذا التراجع مرحلة هي أقرب إلى الصفر في زمن يدير الدولة فيه أشكال كمعين عبد الملك وجماعته.
لم يعش المواطن الجنوبي هواناً وفقراً وحاجةً وتجويعاً بالمعنى الحرفي للكلمة وانخفاضاً مريعاً في كل مقومات وشروط الحياة كما يعيش هذه الأيام، بينما قادة (الدولة) منشغلون بالتنقل بين العواصم والمنتجعات وفنادق الخمسة والسبعة نجوم، لا يأبهون لكل مظاهر البؤس والعناء والشقاء والانهيار في حياة الناس، ولسنا بحاجة إلى السؤال: لماذا لا يأبه هؤلاء القادة (المفترضون) لحالة مواطنيهم (المفترضين) فالسبب واضح، وهو أن هؤلاء ليسوا مواطنيهم ولا من بني جلدتهم ولا تربطهم بهم أية صلة سوى إنهم منحوهم الأرض التي يقيمون عليها حكمهم والثروات التي يعبثون بها والموارد التي يتصرفون بها، والشعب الذي يتحكمون بمصير ابنائه ويتكلمون باسمه زوراً وبهتاناً، معتقدين أن هؤلاء فعلاً مسؤولون.
يكمن جذر معاناة الجنوبيين في أن حكامهم اليوم هم تلاميذ وورثة أو بقايا أولائك الذين دخلوا الجنوب غزاةً في العام 1994م وظلوا يعاملون الجنوب والجنوبيين كطرف معادي تنبغي معاقبته وتأديبه وتنفيذآ لهذا النهج فققد قتلوا الآلاف ونكلوا بأضعافهم من أبنائه، وها هم اليوم يواصلون ما بدأوه آنذاك ولكن بوسائل قتل أخرى غير الدبابة والمدفعية وقصف الطيران وغيرها من تلك الأدوات التي استخدموها أثناء وبعد حرب 1994م.
الشعب الجنوبي الذي قدم عشرات الآلاف من الشهداء خلال فترة ثورته السلمية ومقاومته المسلحة وأضعافهم من الجرحى والمعوقين، لم يفعل كل هذا كي ينتقل من مرحلة القمع التعسفي البوليسي باستخدام الرصاص الحي، إلى مرحلة القمع الخدماتي وسياسات التجويع الكلي لأبنائه وبناته، وإذا ما اعتقد منفذو هذه السياسات الإجرامية أنهم سينجحون في إجبار هذا الشعب على رفع الرأية البيضاء فإنهم واهمون، وسياسة مليكهم القديم القائمة على فلسفة “جَوِّعْ كلبك يتبعك” لا تنطبق على الشعب الجنوبي، لأن تاريخه يقول إنه لم يكن قط تابعاً لأحد وأنه يقاوم الطغيان والاستبداد بنوعيهما (الخشن والناعم) بإرادة الحرية والكرامة والتحدي وركوب المخاطر، ولم يذعن قط لسياسات الألعاب السحرية والخدع البصرية التي يتبعها حكامه الهاربون من قراهم وديارهم وأهلهم.
فلا تطمئنوا لغضب هذا الشعب، لأنه عندما ينفجر لا يحدُّه حادٌّ ولا يصدُّه صادٌ، وتذكروا قول الشاعر العظيم عبد الله البردوني:
بين الجنوب وبين سارق أرضهِ
يومٌ تؤرِّخه المٍدى وتخلِّدُ
يا ويل شرذمةِ المظالمِ عند ما
تطوى ستائرها ويفضحها الغدُ

اقرأ أيضاً

الحرب تطال صناعة الأسمنت

تدهور الأوضاع المعيشية وأولويات المعالجة

Share on FacebookShare on Twitter

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Next Post
قائد اللواء الثاني دعم وإسناد بأبين ينفذ زيارة ميدانية لكتائب اللواء في أحور وخبر المراقشة

قائد اللواء الثاني دعم وإسناد بأبين ينفذ زيارة ميدانية لكتائب اللواء في أحور وخبر المراقشة

اللجنة الوطنية للمرأة تشارك في جلسة نقاشية حول المرأة والٲمن و السلام

اللجنة الوطنية للمرأة تشارك في جلسة نقاشية حول المرأة والٲمن و السلام

qana24.com

جميع الحقوق محفوظة قنا24 © 2025.

اقسام الموقع

  • الرئيسية
  • أخبار
  • تقارير
  • مجتمع مدني
  • رياضة
  • اقتصاد
  • كتاب الرأي
  • منوعات
  • إتصل بنا
  • إدارة التحرير
  • سياسة الخصوصية

تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار عالمية
  • تقارير
  • مجتمع مدني
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • اقتصاد
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عالمي
  • كتاب الرأي
  • منوعات
    • صحة
    • تكنولوجيا
    • فن
  • إتصل بنا
  • إدارة التحرير

جميع الحقوق محفوظة قنا24 © 2025.

هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie لمزيد من المعلومات، يرجى قراءة. (سياسة الخصوصية)